هل تعلم ان مصر بها أكثر من 76 % من أثار العالم
هل تعلم أن الهرم الأكبر من معجزات الدنيا السبع القديمة و الوحيدة الباقية منها
هل تعلم بأن أفضل طرق البناء المعلومة حتي اليوم اذا قامت ببناء هرم مشابة
لا يمكن أن يصمد لأكثر من ألف عام علي أكثر تقدير و ليس 4600 عام مثل
الهرم الأكبر
صممت غرفة الملك بأبعاد هندسية خاصة داخل الهرم و قد تم اكتشاف خصائص
غريبة جدا لها و لا يوجد تفسير دقيق حتي الان لهذة الظواهر و منها
يعيد تلميع المجوهرات والعملات التي تكون قد تأكسدت.
يعيد النقاء للماء الملوث بعد وضعه داخل الهرم لعدة أيام.
يبقي الحليب طازجاً لعدة أيام وعندما يصيبه التغيير بعد ذلك يتحول إلى لبن
زبادي بينما يفسد الحليب إذا وضع داخل شكل هندسي ليس هرمياً.. وقد أغرت
هذه النتيجة بعض مصانع اللبن بتصميم أوعية هرمية لحفظ اللبن الذي تبيعه.
تجف الزهور ولكنها تحتفظ بشكلها وألوانها ورائحتها.
الجروح والبثور والحروق تشفى في وقت أسرع إذا ما عرضت لمجال الطاقة
الهرمية وقد ثبت أن آلام الأسنان والصداع النصفي تتلاشى وكذلك تتبدد آلام
الروماتيزم.
النباتات تنمو بشكل أسرع في داخل الهرم عنها في خارجه.
غسل الوجه بالماء الذي يكون قد وضع داخل الهرم لفترة يعيد للبشرة شبابها ونضارتها ويساعد في إزالة التجاعيد.
صفائح الألمنيوم التي توضع فيها اللحوم والطيور عند إدخالها إلى الفرن إذا
ما تركت لفترة معينة تعجل بنضوج الطعام الذي بداخلها إذا طهي فيها.
الجلوس تحت حيز على شكل الهرم لبعض الوقت يبعث شعوراً بالراحة ويساعد على
الوصول إلى حالة التأمل ويبدد الحالة العصبية وينهي التوتر.
المواد الغذائية الموضوعة داخل الهرم تحتفظ بنكهتها الطيبة ورائحتها لمدة أطول بخلاف الموضوعة خارجه.
الجلوس داخل الشكل الهرمي عدة ساعات يومياً أو مرتين في الأسبوع وشرب
الماء الموجود داخله يزيد من القوى ويكسب المزيد من الحيوية والنشاط.
أمواس الحلاقة المستعملة إذا ما وضعت داخل شكل هرمي لعدة أيام تستعيد حدتها ويمكن استعمالها بعد ذلك لعدة مرات.
المواد الغذائية وبقايا الأطعمة والقمامة إذا ما وضعت داخل شكل هرمي للقمامة فإنها تجف دون إطلاق أي روائح عفنة
و كل الظواهر السابقة ناتجة عن مشاهدات و تجارب و إن كان السبب الحقيقي لكل ظاهرة ما زال مجهولا.
و من بعض خصائصة أنة :-
ارتفاعة 147 م .
طول ضلع قاعدته المربعة 228 م .
أي أنه يشغل مساحة 13 فدان .
وحجمة الكلي 2.5 مليون متر مكعب.
عدد أحجارة 23 مليون حجر .
متوسط وزن كل حجر من 2.5 إلي 8 طن , يصل وزن بعض أحجارة إلي 50طن.
يقدر الوزن الكلي للهرم بــ 6 مليون طن.
و قد كان مكسوا بالحجر الجيري الأبيض و لكن كسوته زالت تماما الآن , و أصبح ارتفاعة الحالي 137 م .
حتي الآن لم يتم الكشف عن الهرم الأكبر من جميع جهاته , ولا زالت المعابد
الملحقة به - و التي كانت ملحقة بكل الأهرامات الأخرى - مطمورة تحت الرمال.
حجرة دفن الملك خوفو بالهرم الأكبر يبلغ طولها 10.4 متر وعرضها 5.2 متر
وارتفاعها 5.8 متر . أما سقف الحجرة فهو قطعة واحدة من الجرانيت الخالص
وزنها 50 طن.
باستخدام القانون المعروف [ الشغل المبذول = الكتلة x الارتفاع x الجاذبية
] نجد أن القدرة اللازمة لرفع كتلة حجرية واحدة وزنها 55 طنا الى ارتفاع
100 متر هي :
55000 * 10 * 100 / 75 = أي ما قيمته ( 733 ألف حصان ) ..
أي أننا نحتاج إلى ما يزيد كـثـيـرا عن مليون رجل لرفع كتلة حجرة واحدة
إلى غرفة الملك ! لذلك حتى لو استخدمنا مائة ألف عامل فاننا لا نستطيع رفع
هذه الكتلة الى غرفة الملك . وقد قال أحد العلماء البارزين بسخرية شديدة
تعليقا على ذلك .. كيف استطاع المصريون جمع مائة ألف عامل .. أو حتى ألف
عامل على كتلة حجرية واحدة ؟!!
وهنا يجب أن نسأل أنفسنا .. هل كان قدماء المصريين يملكون أوناشا قدرتها
700 ألف حصان وطول ذراعها أكبر من مائة متر ؟ وبالطبع فان الاجابة هي لا .